الواقع المعزز في الطيران Can Be Fun For Anyone
الواقع الافتراضي: يتطلب أجهزة متخصصة مثل نظارات الواقع الافتراضي وسماعات الرأس التي توفر تجربة غامرة.
يمكن للتحليلات المتقدمة تتبع أداء الطيار مع مرور الوقت، وتسليط الضوء على مجالات التحسين وتخصيص تجربة التدريب.
الإعلانات التفاعلية: تستخدم بعض الشركات الإعلانات المعززة لتقديم عروض ثلاثية الأبعاد عن المنتجات، مما يجذب اهتمام المستهلكين ويزيد من التفاعل مع العلامة التجارية.
التقرير الفرعي الثالث: الطفل التوحدي وتقنية الواقع المعزز
الواقع الافتراضي: يغمر المستخدم تمامًا في بيئة افتراضية، مما يعني أنه يكون معزولًا عن العالم الحقيقي.
هذا يتيح لهم التفاعل مع النماذج وتعديلها في بيئة افتراضية قبل بدء عملية الإنتاج الفعلية، مما يوفر الوقت والمال.
ومع ذلك، فإن إمكانية نقل الواقع المعزز من خلال أجهزة مثل الأجهزة اللوحية والنظارات الذكية تسمح بالتدريب على الفور، حتى داخل حدود قمرة القيادة الفعلية.
التعلم الميداني التفاعلي: يساعد الواقع المعزز على تحسين الرحلات التعليمية الميدانية، حيث يمكن للطلاب الاستفادة من المعلومات الافتراضية أثناء زيارتهم للمواقع التاريخية أو المعالم الطبيعية.
يمثل الانتقال من أجهزة المحاكاة التقليدية إلى الأنظمة القائمة على الواقع الافتراضي قفزة نحو بيئة تدريب أكثر جاذبية وفعالية من حيث التكلفة.
يمكن رؤية مثال على تأثير الواقع الافتراضي في التدريب على التعامل مع حالات الطوارئ على متن الطائرة. قد تسمح الأساليب التقليدية فقط بالفهم النظري، في حين أن الواقع الافتراضي يمكّن الواقع المعزز في الطيران الطيارين من التنقل عبر عطل في المحرك أو الظروف الجوية القاسية، مما يوفر نهجًا عمليًا لإتقان هذه المهارات المهمة.
يعتبر التدريب الافتراضي أحد تطبيقات الواقع الافتراضي، والذي يقصد به البيئة الاصطناعية التي تنشأ عبر الكمبيوتر وأجهزة تكنولوجيا المعلومات الأخرى وأدواتها. فالواقع الافتراضي هو عالم يصنعه الحاسوب بطريقة مجسمة ثلاثية الأبعاد، بحيث يُمكن للفرد أن يتحرك ويتفاعل فيه بمساعدة بعض الأجهزة التقنية المرافقة، مثل خوذة الرأس المخصصة والنظارات والسماعات وقفازات خاصة تُمَكِّن من مسك الأشياء في العالم الافتراضي.
تحسينات في الأجهزة والتقنيات: يتوقع أن يشهد الواقع الافتراضي تحسينات كبيرة في مجال الأجهزة، مثل النظارات الأكثر راحة وسلاسة في الاستخدام، والشاشات ذات الدقة العالية التي تجعل التجربة أكثر واقعية.
ارتكزت طريقتنا في هذه المرحلة على العلاقة المباشرة بين المعلم والتلميذ فقط، حيث كان هذا الأخير متلقي سلبي للمعلومة ينتظر قدوم المعرفة، جاهزة من طرف المعلم دون أي جهد في الاستقصاء أو البحث، وهو ما نعتبره حقيقة تلقينا جافا للمعلومات، أي أن المعلم هو المصدر الوحيد والرئيسي للمعلومة ولاحظنا التالي:
ومع استمرار تطور تكنولوجيا الواقع الافتراضي، من المتوقع أن يتوسع دورها في تدريب الطيارين، مما يزيد من تعزيز فعالية وكفاءة إعداد الطيارين لتعقيدات الطيران الحديث.